راك قاعد ترعش في الدار و السخانة ما كانش؟ جبنالك هاد الشوفاج الصغير بصح القلب تاعو كبير! يسخنلك البلاصة اللي راك فيها في ثواني برك، و ما يديرش الحس خلاص، يعني تقدر ترقد و هو شاعل و ما يقلقكش. و زيد آمن بزاف، ما يسخنش بزاف من برا باش ما تتحرقش أنت ولا ولادك. يشعل بضغطة زر برك، ما فيه لا تعقيدات لا والو. و الحاجة اللي تهبل فيه، يسخن الهواء بطريقة منظمة، يعني الدفا تجيك بلطف و تحس روحك مرتاح. و كي تلحق السخانة للدرجة اللي تبغيها هو يحبس وحدو، و كي يبرد شوية يعاود يشعل وحدو، يعني يوفرلك التريسيتي و يحافظلك على الجو اللي تبغيه. هاد الشوفاج ماشي غير يدفيك، راهو يخليك تحس بالراحة و الأمان في عز البرد! ينسيك كامل في الشتا و يجيبلك الدفا لدارك!